مـنـتـد ى حي الـرشـــد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مـنـتـد ى يهتم بـأ خـبـا ر الـريـا ضـه والسيا سه والمجتمع والـفـن والصوتيات والمرئيات والشعر والقصة والصوروالمجتمع المكي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 القوم الذين رعبوا البشر على مر العصور (يأجوج و مأجوج) القصه كااااااااااااااامله 6

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عناد الفارس
..................
..................
عناد الفارس


ذكر
عدد المشاركات : 205
النادي المفضل : فــي قــلـــو بــكــم
العمل والهوايه : عــا طــل بــا طـــل
المزاج : بي بعض ا لا حساس
السٌّمعَة : 0
نقاط : 17796
تاريخ التسجيل : 11/03/2008

القوم الذين رعبوا البشر على مر العصور (يأجوج و مأجوج) القصه كااااااااااااااامله 6 Empty
مُساهمةموضوع: القوم الذين رعبوا البشر على مر العصور (يأجوج و مأجوج) القصه كااااااااااااااامله 6   القوم الذين رعبوا البشر على مر العصور (يأجوج و مأجوج) القصه كااااااااااااااامله 6 Icon_minitimeالثلاثاء 25 أغسطس 2009, 6:20 pm

القوم الذين رعبوا البشر على مر العصور (يأجوج و مأجوج) القصه كااااااااااااااامله 6 02222255 القوم الذين رعبوا البشر على مر العصور (يأجوج و مأجوج) القصه كااااااااااااااامله

(( يشربون مياه الأرض ))
عن النواس بن سمعان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( ويبعث الله يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون، فيمر أوائلهم ببحيرة

طبرية فيشربون ما فيها ويمر آخرهم فيقولون لقد كان بهذه مرة ماء). قاتلك الله يا دجال الضلالة فلقد استفسرت عن ماء بحيرة طبريا

فأنت ويأجوج ومأجوج من نفس الطينة وتؤدون نفس الرسالة. هم يشربون ماء الحياة، حتى لا يبقى منه شيء من أجل أن يهلكوا من على
الأرض. وأنت تسقهم من نهر الكفر بعد أن تعلن لأهل الدنيا أنك ربهم الأعلى فيصدقك الكثير منهم . عن فاطمة بنت قيس رضي الله
عنها قالت ( سمعت نداء المنادي، منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم ينادي، الصلاة جامعة، فخرجت إلى المسجد فصليت مع رسول
الله صلى الله عليه وسلم فكنت في صف النساء التي تلي ظهور القوم فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته جلس على المنبر
وهو يضحك فقال: ليلزم كل إنسان مصلاه ثم قال: أتدرون لم جمعتكم قالوا الله ورسوله أعلم، قال: إني والله ما جمعتكم لرغبة ولا لرهبه
ولكن لأن تميما الداري كان رجلا نصرانيا فجاء فبايع وأسلم وحدثني حديثا وافق الذي كنت أحدثكم عن المسيح الدجال

حدثني أنه ركب في سفينة بحريه مع ثلاثين رجلا من لخم وجذام فلعب بهم الموج شهرا في البحر، ثم أرفؤا إلى جزيرة في البحر حتى

مغرب الشمس، فجلسوا في أقرب السفينة فدخلوا الجزيرة، فلقيتهم دابة أهلب كثير الشعر، لا يدرون ما قبله من دبره من كثرة الشعر، فقالوا
ؤيلك ما أنت؟ فقالت أنا الجساسه، قالوا وما الجساسه؟ قالت أيها القوم انطلقوا إلى هذا الرجل في لدير، فانه إلى خبركم بالأشواق قال لما
سمت لنل رجلا، فرقنا منها أن تكون شيطانه، قال فانطلقنا سراعا حتى دخلنا الدير، فإذا فيه أعظم إنسان رأيناه قط خلقا وأشده وثاقا
مجموعة يداه الى عنقه ما بين ركبتيه إلى كعبيه بالحديد قلنا: ويلك ما أنت؟ قال: قد قدرتم على خبري فأخبروني ما أنتم، قالوا نحن أناس
من العرب ركبنا في سفينة بحرية فصادفنا البحر حين اغتلم فلعب بنا الموج شهراً،ثم أرفانا إلى جزيرتك هذه، فجلسنا في أقربها فدخلنا
الجزيرة، فلقينا دابة أهلب كثير الشعر لا يدري ما قبله من دبره من كثرة الشعر، فقلنا: ويلك ما أنت؟ فقالت أنا الجساسه، قلنا: وما
الجساسه؟ قالت اعمدوا إلى هذا الرجل في الدير فانه إلى خبركم بالأشواق فأقبلنا إليك سراعا وفزعنا منها ولم نأمن أن تكون شيطانه.
فقال أخبروني عن نخل بيسان، قلنا عن أي شأنها تستخبر،قال أسألكم عن نخلها هل يثمر، قلنا له نعم، قال أما انه يوشك أن لا يثمر.
قال أخبروني عن بحيرة الطبرية، قلنا عن أي شأنها تستخبر، قال هل فيها ماء، قالوا هي كثيرة الماء، أما أن ماءها يوشك أن يذهب.
قال أخبروني عن عين زغر، قالوا عن أي شأنها تستخبر، قال هل في العين ماء، وهل يزرع أهلها بماء العين، قلنا له نعم هي كثيرة
الملء وأهلها يزرعون من مائها...


و ياليت الأمر يقف عند شرب بحيرة طبرية بل يشربون كل أنهار الدنيا. عن عبدالله بن عمرو قال( يأجوج ومأجوج يمر أولهم بنهر

مثل دجله ويمر آخرهم فيقول قد كان في هذا النهر مرة ماء) وعن حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( يكون جمع منهم- يأجوج ومأجوج- بالشام وساقهم في خراسان فيشربون أنهار المشرق حتى تيبس) .وعن أبي سعيد الخدري
رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول( يفتح يأجوج ومأجوج فيخرجون على الناس كما قال الله عز وجل "
وهم من كل حدب ينسلون " فيغشون الناس وينحاز المسلمون عنهم إلى مدائنهم وحصونهم ويضمون إليهم مواشيهم ويشربون
مياه الأرض حتى إن بعضهم ليمر بالنهر فيشربون ما فيه حتى يتركوه يابسا حتى إن من بعدهم ليمر بذلك النهر فيقول قد كان
هاهنا مرة ماء).


وهذه صور للماء اللذي سيشرب منه ياجوج وماجوج

(( مـــــعـــــــاركــــــــهــــــــم))
يخرج يأجوج ومأجوج مسرعين من كل ناحية وصوب , همهم الافساد في الارض , يقتلعون زرعها ويشرون
مائها ويقتلون أهلها لايقف في وجههم شئ ألا أهلكوه ومعاركهم مع البشر معارك شرسه , فقد أوجد الله فيهم من القدرة بحيث
لايستطيع بشر أن يقف في وجههم , وهذا مافهمته أم المؤمنينزينب بنت جحش رضي الله عنها عندما سألت الرسول صلى الله
عليه وسلم بعدما أخبرها بأنه فُتح من ردم يأجوج ومأجوج فتحه فقالت يارسول الله أنهلك وفينا الصالحون فقال نعم إذا كثر الخبث.

لقد تبادر إلى ذهنها أن الفتحه ربما أتسعت بحيث يستطيعون الخروج وكان عندها علم أن في خروجهم على الناس إهلاكاً عاماً لهم
ولشدة قوته وجلدهم وعدم مقدرة أحد بالوقوف أمامهم يأمر رب العالمين سيد عيسى عليه السلام وهو الذي ينتصر على الدجال
وجيشه يأمره أن يختباً بمن معه من المسلمينإلى جبل الطور حتى ينجو ومن معه من شرهم وبطشهم , ففي الحديث الذي أخرجه
مسلم من حديث النواس بن سمعان بعد أن ذكر الدجال وقتله على يدعيسى عليه السلام قال ( ثم يأتي عيسى أبن مريم قوم قد عصمهم
الله منه فيمسح عن وجوههم ويُحدثهم بدرجاتهم في الجنة بينمها وهو كذلك إذ أوحى اللهإلى عيسى أني قد أخرجت عباداً لي لا يدان
لاحد بقتالهم فحرز عبادي إلى الطور ويبعث الله يأجوج ومأجوج وهم من كل حدبٍ ينسلون ).

قال القرطبي في الذكره وذكر علي بن معبد عن أشعث عن شعبه عن أرطئه بن المنذر قال ( إذا خرج يأجوج ومأجوج أوحى الله
تبارك وتعالى إلى عيسى عليه السلام أني قد أخرجت خلقاً من خلقي لا يُطيقهم أحد غيري فمر بمن معك إلى جبل الطور ).
وذكر الامام ابو الحسن محمد بن عبيد الكسائيفي قصص الأنبياء عليهم السلام قال قال وهب بن منبه وكعب الاحبار ( عندما يقتل
عيسى عليه السلام الدجال يتزوج بأمرأه من العرب فيمكث ماشاءالله تعالى ثم يخرج يأجوج ومأجوج وهم من كل حدبٍ ينسلون
فتمتلئ الارض منهم حتى لايكون للطير موضع تقر فيه ولا ينزلون بلداً إلا بادو أهله ).

وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( يفتح يأجوج ومأجوج فيخرجون كما قال الله تعالى "
وهم من كل حدبٍينسلون " فيعمون الارض وينحاز منهم المسلمون حتى يصير بقية المسلمين في مدائنهم وحصونهم ويضمون
إليهم مواشيهم حتى أنهم ليمرون بالنهرفيشربونه حتى مايذرو فيه شيئاً فيمر آخر على أثرهم فيقول قائلهم لقد كان بهذا المكان مرةً
ماء ويظهرون على الارض ). يخرجون ولا طاقه ولا قوةولا قدرة لأحد بقتالهم حتى أن الناس يختبئون منهم في حصونهم وبيوتهم
ويفرون من أمامهم.عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يخرجون على الناس فيستقون المياه
ويفر الناس منهم ).

إلى أين يفرون ؟ وإلى أي مكان يختبئون ؟ ويأجوج ومأجوج من كل حدبٍ ينسلون ,, عن أبن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول
الله صلى الله عليهوسلم ( لقيت ليلة أسري بي إبراهيم وموسى وعيسى عليهم السلام قال فتذكروا أمر الساعه فردوا أمرهم إلى أبراهيم
عليه السلام فقال لا علم لي بها فردواأمرهم إلى موسى عليه السلام فقال لا علم لي بها فردوا أمرهم إلى عيسى عليه السلام فقال أما
وجبتها فلا يعلم بها أحد إلا الله وفيما عهد إلى ربي آتيالدجال ومعي قضيبان فإذا رآني ذاب كما يذوب الرصاص قال فيهلكه الله اذا
رآني حتى ان الحجر والشجر يقول يا مسلم أن تحتي كافراً فيقال فأقتلهقال فيهلكهم الله ثم يرجع الناس إلى بلادهم وأوطانهم قال فعند
ذلك يخرج يأجوج ومأجوج وهم من كل حدبٍ ينسلون فيطأون بلادهم ولا يأتون على شئ إلا أهلكوه وليمرون على ماء إلا شربوه ).

وياليت أن الامر يقف عن أهل الارض فبعد فراغهم من أهل الارض يوجهون سهامهم نحو السماء لمحاربة أهلها وهذا صنيع
المتجبرين والمتكبرين فيكل زمن ثم روى مسلم في صحيحه عن عبدالرحمن بن يزيد بن جابر عن يحيى بن جابر الطائي عن
عبدالرحمن بن جبير بن نفير عن أبيه عن النواسبن سمعان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في شأن يأجوج ومأجوج
( ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر وهو جبل بيت المقدس فيقولونلقد قتلنا من في الارض هلم لنقتل من في السماء فيرمون
نشابهم إلى السماء فيرد الله عليهم نشابهم مخضوبه دماً ). وعن أبي هريرة رضي الله عنه عنالنبي صلى الله عليه وسلم قال
( فيرمون بسهامهم إلى السماء فترجع وعليها كهيئة الدم فيقولون قهرنا أهل الارض وعلونا أهل السماء ).

وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم في يأجوج ومأجوج ( حتى إذا لم يبقى من
الناس أحد إلا أحداً في حصن أو مدينة قال قائلهم هؤلاء أهل الارض قد فرغنا منهم بقي أهل السماء قال ثم يهز أحدهم حربته
ثم يرمي بها إلى السماء فترجع إليه مخضبتاً دماً للبلاءوالفتنه ). يقتلون خلقاً كثيراً من أهل الارض ويحاولون قتل أهل
السماء ويستدرجهم الله من حيث لايعلمون فيرمون بأسلحتهم نحو السماء لقتل من فيهافترجع إليهم أسلحتهم وعليها الدماء
فيظنون لغبائهم أنهم قتلوا ايضاً من في السماء . عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ( فيرمون
سهامهم في السماء فترجع مخضبتاً بالدماء فيقولون قهرنا أهل الارض وغلبنا من في السماء قسوةً وعلواً ).



(( نـــــهـــــأيـــــــتــــــهــــــــم ))





اذا أراد الله أمراً هيئ له الاسباب وهكذا يأجوج ومأجوج يظنون أنهم أنتصروا على كل من في الوجود فهم الذين قتوا كل من على
الارض وهم الذين حاولواقتل من في السماء وهذا يولد لديهم شعوراً أقوى من في الوجود وهذا ينسيهم وجود إله قادر لا يعجزه
شئ فهو القاهر فوق عباده , فإذا اراد الله هلاكهم أرسلعليهم جنداً من جنوده وجند الله هم الغالبون ولايعلم جنود ربك إلا هو.

عن النواس بن سمعان رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( ويحصر نبي الله عيسى عليه السلام وأصحابه
حتى يكون رأس الثور لأحدهم خير من مائة دينار لأحدكم اليوم فيرغب نبي الله عيسى عليه السلام وأصحابه فيرسل الله عليهم
النغف في رقابهم فيصبحون فرساً كموت نفس واحده ). وعنأبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال ( يبعث الله داء في أعناقهم كنغف الجراد الذي يخرج في أعناقه فيصبحون موتى لايسمع لهم حس فيقول المسلمون ألا رجل
يشري لنا نفسه فينظر مافعل هذا العدو قال فينجرد رجل منهم محتسباً نفسه قد أوطنها على أنه مقتول فينزل فيجدهم موتى
بعضهم على بعض فينادي يامعشر المسلمين ألا أبشروا أن الله عز وجل قد كفاكم عدوكم ).

يموتون كنفسٍ واحده يهلكهم الله جميعأً بقدرته ويعلم المسلمون بموتهم فيخرجون من حصونهم ويهبطون إلى الارض ومعهم
عيسى عليه السلام ولكنهم لايجدونفي الأرض موضع شبر إلا وفيه جيفه من جيفهم رائحتهم تزكم الانوف ونتنهم يؤذي الناس
فيستغيث عيسى عليه السلام ومعه أصحابه بالله ويطلبون منه العونأن يريحهم من جيفهم ونتنهم فيرسل الله سبحانه وتعالى طيراً
تحمل جثثهم فتطرحها حيث شاء الله. وفي حديث مسلم عن النواس بن سمعان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ثم يهبط نبي
الله عيسى عليه السلام وأصحابه إلى الارض فلا يجدون في الارض موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم فيرغب نبي الله عيسى
عليه السلام وأصحابه إلى الله فيرسل الله طيراً كأعناق البخث فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله ثم يرسل الله مطراً لا يكن منه بيت
مدر ولا وبر فيغسل الارض حتى يتركها كالزلقه ثم يُقال للارض أخرجي ثمرك وردي بركتك , فيومئد تأكل العصابه من الرمانه
ويستظلون بقحفها , ويبارك الله في الرسل حتى أن اللقحه من الأبل لتكفي الفئام من الناس , فبينما هم كذلك إذ بعث الله ريحاً طيبه
فتأخذهم ريحاً طيبه فتأخذون تحت أباطهم فيقبض الله عز وجل روح كل مؤمن وكل مسلم ويبقى شرارالناس يتهارجون فيها تهارج
الحمر فعليهم تقوم الساعه ).

وعن أبي هريره رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ( فيبعث الله عليهم نغفاً في أقفائهم فيهلكهم ). وقد روى الداني في سننه
عن حذيفة رضي الله عنه ( ثم إن عيسى عليه السلام يرفع يديه إلي السماء فيرفع المؤمنون معه فيدعوا الله عز وجل ويؤمن المؤمنون
فيبعث الله تعالى عليهم دوداً يُقال له النغف فيدخل في مناخرهم حتى يدخل الدماغ فيصبحون أمواتاً فيبعث الله عز وجل عليهم مطراً
وابلاً أربعين صباحاً فيغرقهم في البحر ويرجع عيسى عليه السلام إلى بيت المقدس والمؤمنون معه ). وفي حديث عبدالله بن مسعود
رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( فينزل الله عز وجل المطر فتجرف أجسادهم حتى يقذفهم في البحر ففيما عهد
إلي ربي عز وجل إن كان ذلك كذلك فإن الساعه كالحامل المتم لايدري اهلها متى تفجؤهم بولادها ليلاً أم نهاراً ). وذكر صاحب
الاشاعه ويهبط نبي الله عيسى عليه السلام واصحابه إلى الارض فلا يجدون في الارض موضع شبر إلا ملأه زهمهم أي شحهم
ونتئهم أي ريحهم من الجيف فيذون الناس بنتئهم أشد من حياتهم فيستغيثون بالله فيبعث الله ريحاً يمانيه غبراء فتصير على الناس
غماً ودخاناً وتقع عليه الزكمه ويكشف مابهم بعد ثلاث وقد قذفت جيفهم في البحر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القوم الذين رعبوا البشر على مر العصور (يأجوج و مأجوج) القصه كااااااااااااااامله 6
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتـد ى حي الـرشـــد :: المنتدى العام :: البوابه الاســلا ميه-
انتقل الى: