هل الاختلاف في الرأي يفسد للود قضيه...؟ نعيش مع الكلمات نكتبها نحسها نقرأها لكن..
عندما ننظر إليها نتوة أحيانا في معانيها رغم إتقاننا للعبة الحروف
وكيفية الكتابة
نطرح قضيه أو موضوع سياسي أو حتى موضوع جميل لكي نشارك نكتب لنعبر عما يختلج من مشاعر فيقع الاختلاف في وجهات النظر وعندما نختلف ننسى إننا إخوة بل إننا ليس حتى من بلد واحد بل يبدأ الخلاف حول وحدة الراى دون وجود مايدعو لذلك
فلو أمكن أن نكتب و نختلف ثم نضحك ونشارك حتى لو أخطأنا في بعض ننسى تلك الكلمات ونضحك على ذاك الاختلاف
ألا نسموا ونرتقي عن هفواتنا ونشارك بعضنا ونتناقش على إننا اكبر من الهفوات حتى لو اختلفنا
هل الاختلاف في الرأي يفسد للود القضية ..؟
ذاك السؤال اطرحه لكم احبائى ومايليه من تساؤلات
متى نرتقي ونسمو عن الهفوات الصغيرة ..؟
متى نكبر بعقولنا ونفهم انه نقاش ليس إلا .. ؟
رغم إن لكل منا رأى لكن نحن إخوة أحباء عندما يقع منا اى شخص في ضائقة نقف بجواره.
متى نعلوا بالكلمة وننسى الخلافات ولا نجعلها خلافات شخصيه ..؟
إنها مجرد موضوعات نطرحها ونكتب ونشارك
إلى متى سنبقى كما نحن لانرتقى بعقولنا ونسمو عن الخلافات..؟
نعرف إننا إخوة في النهاية ولتكن روحنا وسعة صدرنا اكبر من اى شيء
إنشاء الله ما يحصل إي شي
لكم كل الحب والتقدير
و.....تحياتي لكم
م/أخوكم غريب الدار