مـنـتـد ى حي الـرشـــد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مـنـتـد ى يهتم بـأ خـبـا ر الـريـا ضـه والسيا سه والمجتمع والـفـن والصوتيات والمرئيات والشعر والقصة والصوروالمجتمع المكي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 لا أشعر بأية اثارة جنسيه ومع ذلك فانني متجاوبه معه جدا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احاسيس
..................
..................
احاسيس


انثى
عدد المشاركات : 482
النادي المفضل : .....
العمل والهوايه : الرسم/السباحه
المزاج : (^_^)
السٌّمعَة : 0
نقاط : 17368
تاريخ التسجيل : 03/08/2008

لا أشعر بأية اثارة جنسيه ومع ذلك فانني متجاوبه معه جدا Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا أشعر بأية اثارة جنسيه ومع ذلك فانني متجاوبه معه جدا   لا أشعر بأية اثارة جنسيه ومع ذلك فانني متجاوبه معه جدا Icon_minitimeالأربعاء 18 فبراير 2009, 4:37 pm

يعطيك العافيه يا شقيه

على قوه وجرائة طرحك

دمتي في حفظ الرحمن

تقبلي مروري(احاسيس)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شقية ونفسي نقيه
.............................
.............................
شقية ونفسي نقيه


انثى
عدد المشاركات : 63
العمر : 32
النادي المفضل : المنتخب السعودي
العمل والهوايه : طالبه
المزاج : مافي حاجه تستاهل
السٌّمعَة : 0
نقاط : 17181
تاريخ التسجيل : 22/09/2008

لا أشعر بأية اثارة جنسيه ومع ذلك فانني متجاوبه معه جدا Empty
مُساهمةموضوع: لا أشعر بأية اثارة جنسيه ومع ذلك فانني متجاوبه معه جدا   لا أشعر بأية اثارة جنسيه ومع ذلك فانني متجاوبه معه جدا Icon_minitimeالجمعة 14 نوفمبر 2008, 12:16 am

السادة ادارة وأعضاء المنتدى أتمنى السماح لي نشر هذه المساهمه هنا

وأن يكون الجميع على قدر من الثقافه والفهم والوعي الكامل ومستعدة لتلقي

آرائكم بصدر رحب



د. هبة قطب
أستاذة الصحة الجنسية والاستشارات الزوجية


أصدقائي الأعزاء...
فكرت مراراً قبل أن أنشر هذه الرسالة لما فيها من تفاصيل يصعب عرضها على الملأ ولكن لم أستطع أن أغفل أيضاً أنها تتحدث عن مشكلة متكررة بين الفتيات مع أزواجهن مما يضفي عليها أهمية من نوع خاص جداً؛ فأثرت أن أنشرها ولكن مع بعض التعديل والحذف والإضافة، أي "بتصرف" كما يطلق عليها إخواننا الصحفيون.. عموماً ها هي الرسالة أتمنى أن نأخذ منها ما يفيدنا ويفيد من حولنا وندع التفاصيل التي هي خاصة -فقط- بأصحابها.


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا فتاة معقود قرانها وسأتزوج بعد شهر إن شاء الله، بطبيعة الحال تحدث أحياناً بيني وبين زوجي بعض المداعبات والتي لا تشمل الأعضاء الجنسية ولكن فقط منطقة الصدر لدي، ولكن المشكلة هي أنني لا أشعر بأية إثارة جنسية من هذه المداعبات وحتى القبلات الحميمة بيننا لا أشعر بأية إثارة، ومع كل ذلك فإنني متجاوبة معه جداً بحيث هو لا يعلم أي شيء عن مسألة عدم استمتاعي..

وإحقاقاً للحق فإنني أحياناً أشعر بمتعة طفيفة ولكنها لحظية وتنتهي سريعاً جداً، أما في بقية الأوقات فلا إثارة ولا استمتاع ولكني أكون راضية لأنني وقتها أصبح في حالة إشباع عاطفي محببة لي، ورغبته في أن يحقق لي هذه الأحاسيس التي تتصف بالرضا والسعادة، ولكن بسبب عدم حدوث الإثارة فقد بدأت أقلق على نفسي وقد صارحته بذلك ولكنه لم يُعِر الموضوع انتباهاً وقال لي: "إن شعورك بالسعادة يكفي الآن.."!

مع العلم أنه لم تكن له أي علاقات سابقة ولكنه صارحني أنه كان يشاهد أفلاماً جنسية منذ 10 سنوات حين كان طالباً في الجامعة وأنه الآن يشعر معي بإثارة جنسية لم يشعر بها من قبل لأنه منذ تخرجه اتجه للالتزام الديني ومنع نفسه عن مشاهدة الأفلام التي تغضب الله، وقد قال لي إنني مثارة ولكن لا أعرف لأنه يشعر بذلك حين نكون سوياً ولكن هذه ليست إثارة ولكنها مجرد تجاوب...

لقد فكرت في هذا الموضوع كثيراً جداً، في الأشياء التي قد تكون سبباً في حدوث ذلك وأردت أن أفضفض بها معكم...

هل كونه يقضي معي وقتاً قصيراً لا يتعدى الساعة الواحدة في كل مرة هو السبب؟
أم لأنني أكون قلقة من أن يرأنا أحد في بيت والدي؟

أما عن علاقتنا الحياتية والعاطفية فهي والحمد لله أكثر من رائعة فأنا أحبه جداً وهو يحبني جداً، وهو حنون ولطيف معي إلى أقصى الحدود ونحن متفاهمان والحمد لله، نقضي أسعد أوقاتنا سوياً مع العلم أن عمري 20 سنة وعمره 31 سنة...

أرجو من الدكتورة إفادتي والاهتمام بالرد على أسئلتي؛ فذلك سيريحني ويريح صدري الذي يختزن الكثير من التساؤلات والقلق.


عروسنا الجميلة..

أولاً..

ألف مبروك زواجك السعيد يا آنستي الحبيبة جعله الله لك بداية لسعادة مديدة وقر به عينك ورزقك الذرية الصالحة إن شاء الله.

ثانياً..

لا أستطيع أن أخفى فرحتي بهذا الوعي الذي أصبح موجودا لدى فتياتنا رغم حداثة السن وهذا إنما يعكس عمق وأهمية الرسالة التي نحاول القيام بها والتي بدأت تؤتي ثمارها مع تعاقب الأجيال...

ثالثاً..

أود أن أطمئنك يا صديقتنا إلى أن ما يحدث لك هو طبيعي جداً نظراً للمعطيات والظروف التي تحيط بك بصفة خاصة وقد صدق زوجك إذ قال لك إن استمتاعك العاطفي واللحظي والعابر إنما هو كافٍ بالنسبة لهذه المرحلة الارتباطية التي أنت فيها الآن، وإن الاستمتاع بكامل العلاقة الجنسية "إذا جاز التعبير" هو آتٍ لا محالة ولكن عند اكتمال فصول العلاقة بينكما من حيث الكم والكيف والظروف المحيطة؛ مما يبعث على الاطمئنان النفسي والسكون الوجداني الذي يزيل أي شعور بعدم الأمان، ذلك الشعور الموجود حالياً والناتج عن خوفك من أن يراكما أحد في بيت والدك وذلك الشعور الذي ينغص عليكما كمال استمتاعكما ببعضكما البعض..

أضيفي إلى ذلك أن المداعبات تحدث حالياً بوجود حائل "وهو الملابس" مما يقلل نسبة الإشارات العصبية التي تصل إلى الجهاز العصبي وبالتالي لا يكون رد الفعل بالقوة التي تتخيلينها.

رابعاً..

إن ما يسعدني حقاً في هذا الموضوع هو النقاط التالية:

1- أنك تعلمين أن للمرأة حقا في الاستمتاع بل حقا كبيرا ربما يتساوى أو يفوق إحساس الرجل وهذه نقله ثقافية في حد ذاتها مقارنة بمثيلاتك من الفتيات منذ وقت قصير..

2- إصرارك على البحث عن المتعة المفقودة والحرص على تحقيقها قبل إتمام الزواج حتى تكون علاقتكما الحميمة أنت وزوجك قطعة من الجنة إن شاء الله.

3- بحثك في المصادر الموثوق بها عن الأصول العلمية لمسألة الاستمتاع أو عدم الاستمتاع والتفكير في الأسباب وتحليلها والتساؤل عما إذا كانت صحيحة أم لا.

4- إشراك زوجك ومصارحته بإحساسك والتواصل معه بشأن ذلك وعدم الرضوخ للوهم المسمى بالحياء والخجل بين الزوجين وأيضاً سعة صدر زوجك وسماعة لذلك وإجابته الصحيحة عن تساؤلك بالرغم من اعتقادك بعدم صحة ما قاله لك، ولكنه ربما قالها بطريقة غير علمية وغير متخصصة واعتمد على إحساسه الفطري والعاطفي بك.

5- اتفاقك غير المعلن مع زوجك ألا تخوضا في العلاقة أكثر مما يجب في مرحلة عقد القران كما يفعل بعض العرسان والعرايس في تلك المرحلة، وإكتفاؤكما بما يحقق لكما الحميمية العاطفية الشديدة والتقارب الوجداني الكبير وبعض المتعة الجسدية دون العلاقة الحميمة الكاملة حتى لا تفقد ليلة الزفاف رونقها ولا حلاوة انتظارها ولا السعادة بأول لقاء حميم فيها.

وأخيراً أرجو أن تكون الاستفسارات والإجابات والتعليقات مفيدة، ليس لك فقط يا آنستي ولكن لكل الفتيات والشبان في مثل ظروفك، وكرد واضح وصريح كما تعودنا وإنما على التساؤلات التي تخترق الأذهان ولا تجد إلا الحيرة وعدم الاهتداء.


اللهم اجعلنا سبباً في ارتياحكم وإزاحة الهم والحيرة من أذهانكم وهدايتكم إلى المعلومات الصحيحة المفيدة التي تؤدي بكم إلى طريق السعادة الزوجية وإلى رضا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.


منقووووووووووووووووووول

مـــات وهــوة يســمع صـوت الحـور العيـن تنـادى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لا أشعر بأية اثارة جنسيه ومع ذلك فانني متجاوبه معه جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتـد ى حي الـرشـــد :: منتدى دنيا أدم وحواء :: بوابة الأسرة والطفل-
انتقل الى: